شرح مصطلاح العبارات في المنهاج
N ::::: ـ
1. القول : قول الإمام الشافعى
2. الوجه : قول الأصحاب
3. الطريق : إختلاف الأصحاب فى حكاية المذهب والمعبر بالمذهب هو الراجح سواء كان من وجه أوقول وكون مقابلته محتملا بين القول والوجه
?الأظهار (395): يستفاد منه أربع مسائل:
أ. أن المسئلة ذات الخلافية
ب. الأرجحية.إن فى المسئلة قولا راجحا وقولا مرجوحا ,والراجح هو المذكور "(الأظهر)" والمرجوح هو المقابل
ت. كون الخلاف فيه قوليا أي من قولي الإمام الشافعي رضي الله عنه.أو من أقواله
ث. ظهور المقابل يعني أن المقابل "ظاهر"فى نفسه ويعمل به ,لكن المعتمد فى الفتوي والحكم هو "الأظهر".
Eالمشهور (23) : يستفاد منه أربع مسائل:
أ. أن المسئلة ذات الخلافية
ب. الأرجوحية, (التعبير بـ" المشهور " هو الراجح)
ت. غرابة المقابل أي كونه "خفيا" غير مشهور فهو ضعيف لايعمل به
ث. كون الخلاف قوليا أي من قولي الإمام الشافعي أو من أقواله
Eالجديد (75): يستفاد منه أربع مسائل:
أ. الخلافية.والمعنى أن قوله فى "الجديد" بحكم في المسألة يخالف قوله "القديم" فيها
ب. الأرجحية.والمعنى أن في المسألة قولين,قولا راجحا وهو "القول الجديد" وقولا مرجوحا وهو "القديم" والمراد "القول الجديد" الذي عبر به
ت. كون الخلاف من قول الإمام الشافعي
ث. كون المقابل قديما أي قولا قديما للأمام الشافعي
Eالقديم (28): يستفاد منه أربع مسائل :
أ. الخلافية,وهي أن قوله في "الجديد" في مسألة يخالف قوله "القديم" منها
ب. المرجوحية,وهي كون "القديم" مرجوحا,و "الجديد" راجحا
ت. كون الخلاف قوليا
ث. كون المقابل هو "الجديد" والعمل به
Eفي قول كذا (102):يستفاد منه أربع مسائل:
أ. الخلافية فى المسألة,وقد مر معنى ذلك
ب. كون الخلاف أقوالا للإمام الشافعي رضي الله عنه
ت. ضعف القول المذكور
ث. كون مقابله "اللأظهر" أو "المشهور" والعمل به
Eالقولان (21) : يستفاد منه ثلاث مسائل :
أ. الخلافية في المسألة
ب. كون الخلاف قولا للإمام الشافعي
ت. أرجحية مانص على أرجحيته منها ومرجوحية الآخر
Eالأقوال (16): يستفاد منه ثلاث مسائل:
أ. الخلافية فى المسألة
ب. كون الخلاف أقوالا للإمام الشافعي أكثر من إثنين
ت. أرجحية أحدهما بترجيح الأصحاب له أو بالنص
Eالأصح (1038) :يستفاد منه أربع مسائل:
أ. الخلافية.وقد مر بيان ذلك
ب. الأرجحية يعني أن فى المسألة قولا راجحا وقولا مرجوحا والراجح هو المذكوروالمرجوح هو المقابل
ت. "صحة" المقابل لقوة الخلاف بقوة دليل المقابل
ث. كون الخلاف وجها لأصحاب اللإمام الشافعي يستخرجونه من قواعده ونصوصه ويجتهدون فى بعضها
Eالصحيح (176) : يستفاد منه أربع مسائل :
أ. الخلافية.وقد مر معنى ذلك
ب. الارجحية ,وقد تقدم بيان ذلك
ت. فساد المقابل أي كونه "ضعيفا" لايعمل به والعمل بـ"الصحيح"
ث. كون الخلاف وجها للأصحاب يستخرجونه من كلام الإمام الشافعي,فإن قوي الخلاف لقوة دليل المقابل عبر بـ"الأصح" المشعر بذلك.وإن لم يقو الخلاف بأن ضعف عبر بـ"الصحيح"
Eقيل(439): يستفاد منه أربع مسائل:
أ. الخلافية بين الأصحاب
ب. كون الخلاف وجها من اوجه الأصحاب لاقولا من أقوال الإمام الشافعي رحمه الله
ت. ضعف المذكور ب"قيل"
ث. كون مقابله "الأصح" أو "الصحيح"
Eفى وجه كذا (27):يستفاد منه أربع مسائل:
أ. الخلافية فى المسألة بين الأصحاب
ب. كون الخلاف أوجها ثلاثة فأكثر للأصحاب
ت. "ضعف" الوجه المذكور
ث. كون مقابله هو "الأصح" أو "الصحيح" والعمل بالمقابل
Eالوجهين (7) : يستفاد منه ثلاث مسائل :
أ. الخلافية
ب. انحصارها في وجهين
ت. كون الخلاف للأصحاب وكون مقابل "ضعيف" منهما "الأصح" أو "الصحيح".
Eالأوجه (3): يستفاد منه أربع مسائل:
أ. الخلافية
ب. انحصارها فى أكثر من وجهين
ت. كون الخلاف للأصحاب
ث. كون مقابل "الضعيف" منها "الأصح" أو "الصحيح"
Eفي قول أووجه (3):يستفاد منه أربع مسائل:
أ. الخلافية يعني أن المسألة ذات خلاف
ب. التردد في كونها من أقوال الإمام الشافعي أومن أوجه الأصحاب
ت. كون القول أو الوجه "ضعيفا"
ث. كون مقابله في القول "الأظهر" أو"المشهور" وفى الوجه "الأصح" أو "الصحيح".
Jفي وجه أو قول: تقدم بيانه فى "فى قول أووجه"
Eكذا /وكذا(393): يستفاد منه الخلافية فيما بعدها.فإن عبر بعدها:
أ. بـ"الأصح" فمقابله "الصحيح"
ب. بـ"الصحيح" فمقابله "الضعيف"
ت. بـ"الأظهر" فمقابله "الظاهر"
ث. بـ"المشهور" فمقابله "الخفي"
Nالقول المخرج : هو أن يجب الإمام الشافعي بحكمين مختلفين في صورتين متشابهين ولم يظهر ما يصلح للفرق بينهما,فينقل الأصحاب جوابه في كل صورة منهما إلى الأخرى.فيحصل في كل صورة منها قولان : "منصوص" و "مخرج" ."المنصوص" في هذا هو "المخرج" في تلك.و "االمنصوص" في تلك هو "المخرج" في هذا.فيقال فيهما : "قولان بالنقل والتخريج" والمعنى أن في كل صورة من الصورتين قولا "منصوصا" وآخر "مخرجا"
Cالمذهب (187) : يستفاد منه أربع مسائل:
أ. الخلافية,وقد مر بيانه
ب. الأرجوحية.يعني أن ما عبر فيه بـ"المذهب" هو الراجح
ت. كون الخلاف بين الأصحاب أي في حكاية المذهب, فبعضهم يحكى الخلاف في المذهب,وبعضهم يحكى عدمه,وبعضهم يحكى القطع بالمذكور,وبعضهم يحكى الخلاف أقوالا,ويحكى بعضهم وجوها,وغير ذلك.فيعبر الإمام النواوي عن ذلك بـ"المذهب"
ث. مرجوحية المقابل أي أن مقابل "المذهب" مرجوح لايعمل به
Eالمنصوص (13) : يستفاد منه أربع مسائل :
أ. الخلافية بمعنى أن مقابل المنصوص يخالفه
ب. الأرجوحية بمعنى أن ما عبر عنه فيه بـ"المنصوص" هو الراجح
ت. كون المنصوص عليه هو إماقول الإمام الشافعي أو نص له أو وجه للأصحاب
ث. كون مقابله "ضعيفا" لايعمل به
Eالنص (16) : يستفاد منه أربع مسائل :
أ. الخلافية .بمعنى أن مقابل النص يخالفه
ب. الأرجوحية يعنى أن ماعبر عنه فيه بـ"النص" هو الراجح في المذهب
ت. كون "النص" من أقوال الإمام الشافعي فقط
ث. أن مقابله "ضعيف" جدالا يعمل به (وجه / قول مخرج)
Ω النص : مانص الشافعي في كتابه (الأم،الإملاء،البويطي،المزني)
دورة الشخصية المذكورة في كتاب «فقه السيرة» للدكتور سعيد رمضان البوطي
الباب الأول : نسب رسول الله ﷺ
1. اسمه الكريم : محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرّة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة إلياس بن مضر بن نزر بن معذ بن عدنان.
2. حليمة بنت أبي ذؤيب : امرأة من بني سعد بن أبي بكر وهي رضعته ﷺ .
3. أبو طالب : عم رسول الله ﷺ .
الباب الثاني : رحلته ﷺ إلى الشام.
1. بَحِيرا : راهب وكان عليما بالإنجيل وخبيرا بشؤون النصارى.
2. عبد الله بن سلام : كان كتابيّا فأسلم( سأل عمر بن الخطاب له وقد كان كتابيا فأسلم : أتعرف محمدا كما تعرف ابناك؟ فقال : نعم، وأكثر).
3. سلمان الفارسي : أسلم هو بتتابع خبر النبي ﷺ وصفاته من الإنجيل والرهبان وعلماء الكتاب.
الباب الثالث : تجارة النبي ﷺ بمال خديجة.
1. خديجة : هي امرأة تاجرة ذات شرف ومال، تستأجر الرجال في مالها وتضاربهم إياه بشيء تجعله لهم منه.
2. ميسرة : هو غلام خديجة الذي صاحب النبي ﷺ للتجارة في مالها إلى الشام.
3. نفيسة بنت مُنية : هي واسطة لزواج خديجة مع النبي ﷺ.
4. عمر بن أسد : عم خديجة الذي يزوجها مع النبي ﷺ.
5. عتيق بن عائذ التميمي و أبو هالة هند بن زرارة : هما زوجا خديجة قبل النبي ﷺ.
الباب الرابع : اشتراك النبي ﷺ لبناء الكعبة.
مراحل بناء الكعبة المتفق أربعة مراحل :
1. المرحلة الاؤلى : خليل الله سيدنا إبراهيم و إسماعيل.
2. المرحلة الثانية : قريش مكة قبل الإسلام واشترك النبي ﷺ في بناءها.
3. المرحلة الثالثة : عبد الله بن زبير في زمن يزيد بن معاوية.
4. المرحلة الرابعة : حجاج بعد مقتل عبد الله بن زبير.
المرحلة غير المتفق :
1. نبي الله آدم عليه السلام وهو أول من بناها.
2. وقيل نبي الله شيث عليه السلام.
الباب الخامسة : بدء الوحي.
1. ورقة بن نوفل بن أسد بن عبد العز : هو ابن عم خديجة عالما بالكتاب العبراني فكتب من الإنجيل في العبرانية .
الباب السادسة : دعوة سرّ
1. أول من دخل في الإسلام : خديجة بنت خويلد ، علي بن أبي طالب ، زيد بن حارثة ، أبو بكر عبدالله بن أبي قحافة ، عثمان بن عفان ، الزبير بن عوام ، عبد الرحمن بن عوف ، سعد بن أبي وقاص.
المفاوضة
1. عتبة بن ربيعة ( أبو الوليد) : الذي قام و اعترض على رسول الله ﷺ الأمور السياسية.
2. خمسة من رؤساء المشركين الذين مشوا في نقض الصحيفة :
1. زهير بن أمية
2. المطعم بن عدي
3. هشام بن عمر بن الحارث
4. أبو البختري بن هشام
5. زمعة بن الأسود
عرض رسول الله ﷺ نفسه على القبائل
1. بحيرة بن فراس : رجل من بني عامر بن صعصعة.
2. مصعب بن عمير(مقرئ المدينة): الذي أمره رسول الله ﷺ أن يقرئ القرآن ويعلم الإسلام ويفقه في الدين على أهل المدينة.
المبايعة في بيعة العقبة الأولى :
1. أسعد بن زرارة.
2. رافع بن مالك.
3. عبادة بن الصامت.
4. أبو الهيثم ابن التيهان.
من المبايعة في بيعة العقبة الثانية :
1. نسيبة بنت كعب.
2. أسماء بنت عمرو بن عدي.
3. البراء بن معرور: أول من ضرب على يد رسول الله ﷺ.
4. أبو الهيثم ين التيّهان: الذي اعترض على رسول الله ﷺ القول،والبراء بن معرور يتكلم.
5. العباس بن عبادة بن نفلة : من يريد القتال لأجل رسول الله ﷺ.
6. سعد بن عبادة : الذي يقبضه قريش.
7. المنذر بن عمرو: فأما هو فأعجز القوم فهرب. وكلاهما نقيبين.
أول هجرة في الإسلام : الهجرة إلى الحبشة
مقدمة المهاجرين :
1. عثمان بن عفان و رقية بنت رسول الله ﷺ .
2. أبو حذيفة و زوجته.
3. مصعب بن عمير.
4. الزبير بن عوام.
5. عبد الرحمن بن عوف.
6. جعفر بن أبي طالب (هو الذي يتكلم مع الملك)
فقد أرسل قريش شخصين :
1. رتبة بن أبي ربيعة.
2. عمرو بن العاص.
الهجرة الثانية : هجرة الرسول ﷺ إلى الطائف
1. عتبة بن ربيعة : مالك البستان.
2. زيد بن حارثة : صاحب الرسول.
3. عداس : غلام نصراني من نينوى (قرية بالموصل)
4. مطعم بن عدي : جوار الرسول.
الهجرة الثالثة : الهجرة إلى المدينة
1. أبو سلمة بن عبد الأسد :أول من قدم المدينة من أصحابه ﷺ.
2. عامر بن ربيعة و ليلى بنت أبي حشمة :الذان قدما بعده، فهي أول ظعينة قدمت المدينة.
هجرة الرسول ﷺ
1. عبد الله بن أبي بكر :الذي أمره أبوه أن يتسمّع لهما ما يقوله الناس عنهما في بياض النهار، ثم يأتيهما إذا أمسى بما يكون من الأخبار.
2. أسماء بنت أبي بكر : الذي أمرها أبوها أن تأتيهما من الطعام بما يصلحهما في كل مساء.
3. عامر بن فهيرة(مولى أبي بكر) : الذي أمره مولاه أن يرعى غنمه نهاره، ثم يريحها عليهما إذا أمسى، إلى الغار ثور ليطعما من ألبانها.
4. عبد الله بن أرقط : إرشاد طريق الساحل، فقد استأجراه ليدلهما على الطريق الخفية إلى المدينة بعد أن اطمأنّا إليه وهو من المشركين.
5. سراقة بن جعشم :رجل من بني مدلج الذي رأى رسول الله ﷺ وأبا بكرفتبعهما ويريد أن يقبضهما؛ولكن لم يقدر عليه حتى دخل الإسلام بعد أن يستسلم.
قدوم الرسول إلى قباء ثم المدينة
1. كلثوم بن هدم : كان بيته مكانا لمقيم رسول الله و أبي بكر حين وصلا إلى قباء.
2. أبو أيوب : كان بيته مكانا لمقيم رسول الله ﷺ في المدينة المنورة.
القسم الرابع: أسس المجتمع الجديد
الأساس الأول: بناء المسجد
1. أسعد بن زرارة : كافلة الغلامين.
صفة مسجد رسول الله :
- القبلة : إلى بيت المقدس.
- العمدة : من الجذع.
- السقف : بالجريد.
- الأرض : مفروشة بالرمل والحصباء.
الأسس الثاني : الأخوة بين المسلمين
1. جعفر بن أبي طالب – معاذ بن جبل
2. حمزة بن عبد المطلب – زيد بن حارثة
3. أبو بكر الصديق- خارجة بن زهير
4. عمر بن الخطاب- عتبان بن مالك
5. عبد الرحمن بن عوف- سعد بن الربيع
الأساس الثالث : كتابة الوثيقة
القسم الخامس : مرحلة الحرب الدفاعية
غزوة بدر الكبرى
1. أبو سفيان بن حرب :مشرف بعير تجارية لقريش القادم من الشام.
2. ضمضم بن عمرو : وفد أرسله أبو سفيان إلى مكة ليخبر قريشا بالخبر ويستنفرهم للخروج محافظة على أموالهم.
3. مقداد بن عمرو :من المهاجرين الذي قال :«يارسول الله! امض لما أمرك الله فنحن معك».
4. سعد بن معاذ :زعيم من زعماء الأنصارالذي يوافق ما يطلبه رسول الله و أصحاب المهاجرين للقتال.
5. الحباب بن المنذير :الذي يشير بالتحول عنه إلى غيره ووافقه عليه الصلاة والسلام عليه.
أول خيانة بيهودية للمسلمين : بنو قينقاع
غزوة أحد
1. عبد الله بن جبير : من أمّر خمسين راميا أن لا تشركونا و أن لا تنصرونا.
2. رافع بن خديج : ابن خمس عشرة سنة يلوّح أن يشترك في القتال وكان رافع رام.
3. سمرة بن جندب : ابن خمس عشرة سنة يلوّح كذالك وكان أسرع رافعا من رافع بن خديج.
4. أبو دجانة :من أجاب النبي بأن يأخذ السيف.
5. مصعب بن عمير: من قُتل دون الرسول ﷺ وكان حامل اللواء فأخد اللواء علي بن أبي طالب.
6. عبد الله بن حرام :الذي يمنع المنافقين ويناشدهم الله أن لا يخذلوا نبيهم.
7. عبد الله بن أبي بن سلول : رئيس المنافقين.
8. خالد بن وليد : قائد الجيش للمشركين هجم المسلمين من الخلف.
9. عكرمة : من تبع خالد بن وليد في قتال المسلمين من وراء الجبل.
10. معبد الخزاعي :من تعجب بلقاء المسلمين وأخبر به إلى صفوان بن أمية وكان يومئذ من مشركي خزاعة.
11. صفوان بن أمية : من نهى جيش المشركين أن يرجعوا إلى المدينة لقضاء المسلمين في دفاع القتال.
12. أبو طلحة : كان راميا شديد النزع وهو بين يدي النبي ﷺ متّرس بنفسه عليه بجحفة له.
13. رياد بن السكن : من ترّس دون رسول الله ﷺ حتى قُتل.
14. عمارة بن يزيد بن السكن :آخر من قُتل بترس نبي ﷺ ومات تحت قدمه ﷺ.
يوم الرجيع
نفر من أصحاب النبي ﷺ الذي بعثه رسول الله ﷺ إلى قبائل عضل و القارة هم ستة أشخاص:
1. عاصم بن الثابت : قائد الجماعة. منع هو أن يتولّى في ذمة كافر بالعهد والميثاق وقتلوه في سبعة نفر بالنبل.
2. مرثد بن أبي مرثد : من تقبل العهد والميثاق مع الكافر، فلما استمكن منه حلّ أوتر قسيه، فربطوه بها وأبى أن يصحبهم فقتلوه.
3. خالد بن البكير : مثل ما كان مرثد بن أبي مرثد.
4. عبد الله بن طارق :مثل ما كان مرثد بن أبي مرثد.
5. خبيب بن عدي : أما هو فقد أسرى واشتراه بنو الحارث فقتلوه-وكان خبيب قاتل الحارث يوم بدر-فكان أول من سنّ الركعتين قبل القتل.
6. زيد بن الدثنة : فقد أسرى واشتراه صفوان بن أمية فقتلوه خارج الحرام.
بئر معونة
1. عامر بن مالك (ملاعب الأسنة) :من سأل رسول الله لأن يبعث رجالا من أصحابه إلى أهل نجد فدعوهم إلى أمره ﷺ.
2. حرام بن ملحان:أحد الصحابي الذي يوصل كتابة من رسول الله ﷺ إلى عامر بن الطفيل حين نزلوا ببئر المعونة.
3. عامر بن الطفيل:من قتل حرام بن ملحان حين أتاه ولم ينظر في كتابه واستصرخ قبائل سليم يستعديهم على بقية الدعاة.
إجلاء بني النضير
1. عمر بن أمية الضميري : هوالذي قتل الكلابيين.
2. عمرو بن جحاش النضري : الذي يريد أن أطرح صخرة على رسول الله ﷺ على البيت.
3. سلام بن مشكام : يهودي من بني النضير الذي منع ذلك الشخص (عمرو بن جحاش النضري).
4. يامين بن عمير بن كعب ابن عم عمرو بن جحشان و أبو سعد بن وهب : رجلان يسلمان بعد إجلائهم إلى ما بين خيبر والشام.
5. سهل بن حنيف و أبو دجانة سماك بن خرشة : رجلان من الأنصار الذان قسم رسول الله ﷺ عليهما الأموال وكانا فقيرين.
غزوة ذات الرقاع
1. أبو الغفار : هو الذي تولى النبي على المدينة.
2. جابر رضي الله عنه : من كان ابله بطيء السير فأسرعه النبي ﷺ.
غزوة بني المصطلع (غزوة المريسيع)
1. الحارث بن ضرار : قائد بني مصطلع.
2. جهجاه بن سعيد : صحابي من المهاجرين.
3. سنان بن وبر الجهني :صحابي من الأنصار، وقد حصل التنازع بينهما وهما مع جمع عند ماء المريسيع وكادا أن يقتتلا.
4. زيد بن أرقم : من مشى إلى رسول الله ﷺ يخبره الأمر (التنازع بين جهجاه و الجهني).
5. عبّاد بن بشر :من كان يؤمر بقتل عبد الله بن أبي بن سلول على رأي عمر بن خطاب. ولكن، منع رسول الله ذلك.
خبر الأفك
1. صفوان بن المعطل : من أخذ عائشة رضي الله عنها. وكان من وراء الجيش.
2. أم مسطح : من رافقت عائشة لقضاء الحاجة وأخبرتها بما يتحدثون الناس عن شأنها.
3. بريرة : اسم الجارية التي اعترضت بها أحد الصحابي.
4. سعد بن معاذ :كان من الأوس و صرّح الأمر بين الأوس والخزرج.
5. مسطح بن أثاثة :من الذين أفصح بالفاحشة.
6. حسان بن ثابت : مثله
7. حمنة بنت جحش :مثله
غزوة الخندق (الأحزاب)
1. سلمان الفارسي : من اقترح أن يحفر الخندق.
2. جابر و زوجته : من جهّزا الطعام لرسول الله ﷺ وأصحابه.